أعضاء هيئة التدريس

محمد الزهراني

انضممت إلى معهد اللغة الإنجليزية عام 2009 كمدرس . وقد أتاح لي المعهد الفرصة للتقدم بدراساتي العليا و تطوير مهاراتي المهنية في بيئة ودية . إن معهد اللغة من المؤسسات الحيوية الناشطة و النابضة بالحياة داخل جامعة الملك عبد العزيز حيث لا يمكنك فقط من اللقاء بطلاب حيويين وجديين بل أيضا اكتساب وتبادل المعارف في مجال تدريس اللغة الإنجليزية مع أعضاء هيئه تدريس متعددي الثقافات. و كمحاضر متفرغ حاليا ، فاني أشعر بالامتنان للمعهد لمنحي المجال لمشاركتي في أنشطة الطلاب المبدعين وخدمات الإدارة الأكاديمية. وإني أقدر أيضا لزملائي دعمهم وتعاونهم وتشجيعهم فيما يتعلق بمتابعة بحثي في مجال اللسانيات التطبيقية والتطوير في مجال تدريس اللغة الإنجليزية .

حاتم وهبة

لقد اسعدنى العمل فى معهد اللغة الإنجليزيّة بجامعة الملك عبد العزيز . والاساتذة هنا رائعون وهناك دعمٌ دائمٌ . لقد استمتعت بشكل خاص بالتفاعل مع الأساتذة والزملاء من جميع أنحاء العالم. ولقد سمح لي العمل فى معهد اللغة الإنجليزيّة باكتساب خبرة لا تقدر بثمن في جو ودّي للغاية. ولقد أتاح لى أيضًا فرصة رائعة للتطوير المهني كمدرب لمدرسي اللغة الانجليزية.

ماجد الأسمري

إنَّ العمل في معهد اللغة الإنجليزيّة تجربة غنيّةً ساعدتني حقًا على التطور كمعلم. أستطيع أن أقول بصراحة إنني لم أكن أتخيل تجربة أكثر دعمًا ومتعةً لي كمعلّم من هذه التجربة، فأنا أستمتع بالحرية في اختيار أسلوبي الخاص بالتدريس، وأجد جميع أنواع الدعم عندما أحتاج إليه. المرافق بالمعهد ممتازة وأيضًا فرص التدريب والتطوير. لقد تعلمت الكثير في معهد اللغة الإنجليزيّة، وأنا ممتن جدًا لهذه الفرصة.

إيان دكي

معهد اللغة الإنجليزيّة باختصار هو أكبر مركزٍ لتعليم اللغة الإنجليزية عملت به على الإطلاق بما يصحب ذلك من مجموعة كبيرة من التحديات، والتي يسعى فريق المعهد إلى التغلب عليها لتحقيق النجاح وضمان التحاق طلاب المعهد بكليات الجامعة المختلفة، حيث تم تصميم المقررات الدّراسيّة ومهارات التعلم وطرق التقييم وفقًا لاحتياجات المسارين الأكاديمييَن للطلاب. تُمنح الفرصة لمعلمي المعهد لتطوير مهاراتهم في مجالات تدريس اللغة الإنجليزيّة المختلفة مثل التقييم والتطوير المهني والعناية بالطلاب والتنسيق اللوجستي. يُثري هذا التنوع دور المعلمين في المعهد.

عبد الجبّار العاجور

انضممت إلى معهد الّلغة الإنجليزيّة في عام 2006، وكنت شاهدًا على نموه حتى أصبح معهدًا على مستوىً عالميٍّ أثبت نفسه كمعهد إقليمي رائد في تميّزه في مجال تدريس اللغة الإنجليزية والتدريب والإدارة. إنّه لشرفٌ حقيقي أن أكون جزءًا من مسيرة المعهد في التطوير المُلهِم الذي أفاد مسيرتي المهنية بشكل كبير. إنني أشعربالامتنان لمعهد اللغة الإنجليزية وبشكل خاص على فرص التطوير المهني العديدة ذات الجودة العالية التي استفدت منها أنا وزملائي. لقد ساعد هذا بالتأكيد في صقل مهاراتي وقدراتي في تدريس اللغة الإنجليزية والتدريب والإدارة. يتميّز طلّاب معهد اللغة الإنجليزيّة بسلوكهم الحسن وتعاونهم مما يضفي متعةً حقيقيّة لتدريسهم.

عبدالله الدعيس

انضممت إلى معهد اللغة الإنجليزيّة في عام 2013 وخلال فترة وجودي هنا، أصبح عندي عدد لا يحصى من الذكريات الرائعة. منذ اللحظة التي جئت فيها إلى المعهد، شعرت وكأنني فردٌ من العائلة. المحيط هنا رائع، وأشعر دائمًا بالترحيب والتقدير من قَبَل الجميع. تعمل الإدارة والموظفون معًا بشكلٍ دؤؤب للتأكد من حصول الطلاب على أفضل جودة في التعليم. الطلاب محترمون حقًا ولطيفون، وأجد متعة في تدريسهم. لم تساعدني تجربتي في المعهد على تحسين مهاراتي التدريسية فحسب، بل شجعتني أيضًا على العمل بجديّة أكبر والتركيز على مجالات مختلفة في نطاق تدريس اللغة الإنجليزية. أشعر حقًا أنني محظوظ جدًا لكوني جزءًا من عائلة المعهد، ويسعدني تسمية هذا المكان بيتي.

د. حسام رجب

منذ أن انضممت إلى معهد اللغة الإنجليزيّة في جامعة الملك عبد العزيز في عام 2013 ، أصبحت أكثر إدراكًا بمدى تميّز هذا المكان. فمعهد اللغة الإنجليزيّة مكانٌ احترافيٌ وديناميكي للغاية حيث يستمر كل شيء في التقدم بوتيرة تجعله مكانًا ذا شهرةٍ عالية، يتمتع بسمعةٍ أكاديميةٍ متميزة عالميًّا. يمكنني وصف المعهد بأنه "خليّة نحلٍ" وذلك كونه يوفّر العديد من فرص التطوير المهني من خلال المناسبات المهنيّة العالميّة في تديس اللغة الإنجليزيّة التي يستضيفها المعهد بالإضافة إلى ورش العمل والندوات في هذا المجال والمعترف بها دوليًا مع استمرارية المشاركة في العديد من الأبحاث في تدريس اللغة الإنجليزية. إن الدعم والتوجيه والتقديرالمستمر من قِبَل الإدارة للمعلمين تمثل حقًا ميزةً كنت ولا زلت أعتز بها طوال عملي في معهد اللغة الإنجليزيّة.

د. ممتاز الإسلام

إنَّ معهد اللغة الإنجليزية بلا شك مكانٌ رائدٌ في تدريس اللغة الإنجليزية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. لقد كنت محظوظًا لكوني جزءًا من معهد اللّغة الإنجليزيّة اللامع هذا منذ انضمامي للعمل به منذ بضعِ سنوات. لم أتخيّل يومًا أن أجد بيئة عملٍ بهذا الثراء في تنوع الثقافات أفضل من المعهد لصقل مهاراتي كمعلم لغة. المعلمون هنا محترفون ومستعدون دائمًا لبذل جهد إضافيٍّ لدعم زملائهم على المستوى الشخصي والمهني. لقد منحتني أنشطة التطوير المهني المستمرّة التي ينظمها معهد اللغة الإنجليزية فرصًا للتفاعل مع العديد من الخبراء العالميين البارزين في مجال تعليم اللغة الإنجليزيّة كلغة ثانية أو كلغة أجنبية، ومواكبة أحدث الدراسات والاتجاهات في هذا المجال. بالإضافة إلى مسؤوليات التدريس الخاصة بي، أُتيحت لي فرصة العمل الإشرافي على المعلّمين، والتي كانت تجربةً تعليمية لا تقدربأي ثمن. كما أتاح لي معهد اللغة الإنجليزية فرصة كبيرةً للتطور مهنيًا كمدرب وموجّه لمعلّمي المعهد. إنه امتياز وشرف كبير لي أن أكون جزءًا من معهد اللغة الإنجليزيّة.

جارد موريسون

إنَّ العمل في معهد اللغة الإنجليزيّة تجربة وفرصة مجزية للغاية. لقد وفّر لي معهد اللغة الإنجليزية فرصًا كثيرةً للتطور والتقدّم المهني داخل قاعة الدّراسة وخارجها. لقد شاركت في العمل مع وحدات المعهد المختلفة مثل وحدة التنسيق الأكاديمي ووحدة الأنشطة الطلابية، وكان لديّ شعورٌ دائمٌ بالتميّز لكوني جزءًا من هذه المؤسسة التعليميّة. طلّاب المعهد لدينا محترمون للغاية ولديهم دوافع عالية للتعلّم، وتتيح لك فرصة العمل في المعهد القدرة على إحداث تغييرٍ في حياة الأجيال القادمة والمساهمة في الجهود المبذولة للارتقاء بالوطن بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

حسين الحازمي

سمح لي العمل كمعلم في معهد اللغة الإنجليزية بتطوير مهاراتي التدريسيّة. تُعَد بيئة معهد اللغة الإنجليزيّة بيئةً فريدة من نوعها نظرًا لأن معظم المعلمين يأتون من خلفيات ثقافيّةٍ مختلفة. كان لهذا التنوع الكبير تأثير واضحٌ على المعلمين، وبالتالي على طلّاب المعهد. من يوم لآخر، أجد أنني أكتسب المزيد من الخبرات حول تجربة التعليم. لقد أثر تعاملي مع خبراء في مهنة تدريس اللغة الإنجليزية على تطويرأساليبي في مجال التدريس بشكلٍ إيجابيٍّ للغاية. أنا متحمس جدًا لهذه الفرصة وآمل أن أحدث فرقًا جوهريًا في تحقيق المزيد من تفاعل الطلاب وتشكيل شخصياتهم الثقافية والاجتماعية وتحسين مهاراتهم اللغوية.

راضي سيّد

انضممت إلى معهد اللغة الإنجليزية في عام 2015 كمعلِّم للّغة الإنجليزيّة، وكانت حقًا لحظة حاسمة في مسيرتي المهنية. أستطيع أن أقول بسهولة إن تجربتي في معهد اللغة الإنجليزية جعلتني معلمًا أكثر ثقة وساهمت في صقل مهاراتي في العديد من المجالات. يقدم معهد اللغة الإنجليزية فرصًا لا حصر لها للتطوير المهني. وخلال فترة عملي في المعهد، كان لي أيضًا شرف العمل في وحدة الإدارة الأكاديمية. أستطيع القول أيضًا إن الخدمات المبذولة لدعم أعضاء هيئة التدريس في المعهد خدمات فريدة لا مثيل لها. يخلق التنوع الكبير في أعضاء هيئة التدريس العديد من وجهات النظر المختلفة، وبالتالي يخلق فرصًا للتعلم المشترَك وتبادل الأفكار. أنا ممتنٌ تمامًا لفرصة العمل في هذا المكان.

جوزيف مانجا

بدأت التدريس في معهد اللغة الإنجليزيّة في عام 2016. ساهم معهد اللغة الإنجليزيّة في تطوّري مهنيًا كمحاضر في قاعة الدراسة، وكمدرب معتمد من كامبريدج، وكعضوٍ في وحدة المناهج والاختبارات. إلى جانب هذه الخبرات القيّمة، قدَّم لي المعهد ثروة من فرص التطوير المهني، كما منحني ميزة العمل مع هيئة تدريس دولية متنوعة حقًا من أمريكا الشمالية وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وأستراليا. إنني ممتن لسعادة عميد معهد اللغة الإنجليزيّة، الدكتور عبد الله البارقي وفريق الإدارة العاملين معه في جعل كل هذا ممكنًا بالنسبة لي. أخيرًا، يُعَد العيش والعمل في جدة، المدينة النابضة بالحياة على البحر الأحم، بشواطئها الجميلة، ومواقعها الثقافية، ومطاعمها، والتنوع السكاني فيها بمثابة مكافأة رائعة لي ولعائلتي.

وائل عبدالعزيز

أتاحت لي فرصة العمل في معهد اللغة الإنجليزيّة مقابلة معلمي اللغة الإنجليزية من كل أقطار العالم مما مكنني من تطوير طرق تدريسية مختلفة متبّعة في مختلف البلدان في العالم. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع معهد اللغة الإنجليزيّة ببيئة إيجابية داعمة ومعزِّزة لأفكارالأفراد ومعززة لمهاراتهم وخبراتهم المهنية. وقد أتاحت لي الإقامة في جدة فرصًا فريدة من نوعها، فجدة مدينة حيويّة رائعة بها شواطئ ممتدة والعديد من المطاعم التي تقدم المأكولات السعودية التقليدية، كما تمكنت من الاطّلاع على تاريخ جدة بمجرد زيارتي لمنطقة البلد بها.